منتديات الحقيقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحقيقة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
khabab
عضو محترف
عضو محترف



الجنس : ذكر البرج الغربي : الجوزاء الأبراج الصينية : الكلب
عدد المساهمات : 251
نقاط : 48093
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 31/05/1994
تاريخ التسجيل : 04/05/2011
العمر : 29

هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.  Empty
مُساهمةموضوع: هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.    هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.  I_icon_minitimeالأربعاء مايو 04, 2011 10:24 am






هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.  Icon1
هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.











هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.  Life

هل الحياة «عادلة».. ولماذا أنا «مظلوم» دائماً؟ أسئلة الحياة «الصعبة».. هل أنت مستعد للإجابة عنها؟


هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.

غالباً ما نجد أنفسنا في حيرة من أمرنا، عندما نفكر في أسئلة الحياة
«الكبيرة» فهل نحن على «الطريق» الصحيح في مسيرتنا في الحياة؟ وهل هذه
الحياة يمكن أن تعتبر «عادلة» فعلاً؟. ما هي الإجابات «الدقيقة» عن لهذه
الأسئلة التي لطالما حيّرتنا؟.

هل فكرت قبل الآن، إن كانت الطريق التي تسلكها في مسيرة حياتك صائبة، أم أنه من الضروري أن «تغير» الاتجاه الذي تسير فيه؟.
هل تساءلت، إن كانت الحياة التي نعيشها «عادلة» أم لا؟.


السؤال الأول: هل نحن نسير على الدرب الصحيح؟

في كثير من الأحيان، قد يخطر على بالنا
هذا السؤال؛ هل نحن فعلاً في المكان الصحيح، أم أننا يجب أن نغير الدرب،
بحيث نستطيع أن نحقق السعادة ونستطيع تحقيق أهدافنا ونعتمد على مهاراتنا
بشكل فعّال أكثر.

ولكن لكي تكتشف ما إن كنت فعلاً على
الدرب الصحيح، حاول أن لا تنظر إلى «الدرب» وتذكر أن الدرب المستقيم في حال
كنت تملك الإرادة يمكن أن يوصلك دائماً إلى الهدف الذي تريده.


ولكي تعرف ما إذا كنت فعلاً بحاجة إلى أن تغير «الدرب» التي تسير فيها، فإن الأمر لا يتطلب الكثير من التفكير والتساؤل.

ويقول الخبراء، إنه في حال أصبح من
الضروري أن تغير الطريق الذي تسلكه، سواء في العمل أم في الحياة بشكل عام،
فإنك ستكون متأكداً من ضرورة أخذ خطوة التغيير وأنك ستبحث عن هذا التغيير.


إذ إن هناك إشارات تظهر بشكل واضح في دربك وتؤكد لك أنه أصبح من الضروري أن تبحث عن التغيير.

ولذلك حاول أن لا تشغل بالك كثيراً بسؤال «هل أنا على الطريق الصحيح» من دون أن تستمع إلى الإشارات الموجودة أمامك.
ولكن ما الإشارات التي تؤكد لك أنك بحاجة إلى أن تغير الطريق الذي تسير عليه؟
يقول الخبراء، إنه من الضروري أن نكون
قادرين على «استشعار» التلميحات التي تقدمها لنا الحياة والتي تؤكد لنا أنه
أصبح من الضروري أن نقوم بتغيير ما.



الإشارة الأولى

لكي تؤكد لنفسك ما إن كنت فعلاً تسير في
الاتجاه الصحيح أم أنه أصبح وقت التغيير، حاول أن تسأل نفسك: «عندما
أستيقظ في الصباح الباكر، هل أشعر بالأمل أن اليوم سيكون جيداً إلى حدّ ما،
على الرغم من الشعور بالتعب الذي قد ينتابك أحياناً؟.

إن كنت لا تشعر أبداً بأن يومك سيحمل
الأمور الإيجابية، فإنه يكون من الضروري أن تبحث عن الأمور في الحياة التي
تمنع عنك هذه المشاعر وتحاول تغييرها.



الإشارة الثانية

في حال أصبح من الصعب عليك أن تشعر
بالإبداع والسعادة في إنجاز الأمور وبقيت تعاني من هذه المشاعر السلبية،
حتى بعد محاولتك لإعادة البهجة إلى حياتك، فإن الإشارة هنا تكون واضحة
ويكون التغيير ضرورة.



الإشارة الثالثة

هل تشعر أنك تحب العمل الذي تقوم به؟ من
الطبيعي أن نشعر بين الحين والآخر أننا «مللنا» من ضغوط العمل، ولكن هل
نشعر بالسعادة لإنجازنا العمل؟.

في حال لم تكن تشعر بالسعادة أبداً
لقيامك بمهامك اليومية، سواء في العمل أو في الحياة بشكل عام، فإنه من
الضروري أن تسمح لبعض التغير أن يدخل إلى حياتك. فمهما كان هذا التغيير
بسيطاً، إلا أنه يمكن أن يكون له أثر إيجابي على حياتك.




السؤال الثاني: هل الحياة «عادلة» ولماذا أنا «مظلوم» في هذه الحياة؟

من منا لم يفكر يوماً في ما إذا كانت
هذه الحياة فعلاً «عادلة»؟ أم أنها خصت بعض الأشخاص بالحظ المطلق ولهم أن
يحققوا فيها ما يريدون؛ و»عاكست» بعضهم الآخر وهم الذين لا يستطيعون حتى
تحقيق الأمور التي قد تكون من البديهيات والمسلمات لدى غيرهم؟.


ولكن، ما هي الإجابة التي توصلنا إليها عندما طرحنا هذا السؤال على أنفسنا؟.
من الطبيعي أن نشعر بأن الحياة غير عادلة، ولكن هل يمكن أن يعتبر جوابنا هذا دقيقاً؟.
من الضروري أن تسأل نفسك أولاً وقبل الإجابة عن سؤال الحياة كم هي عادلة أن تحدد الحالة التي أنت فيها.

ويمكن هنا أن تلحظ أنك تطرح هذا السؤال فقط عندما تكون في حالة نفسية سلبية.
أي أنه عندما تكون في حالة نفسية
إيجابية وتشعر بالامتنان للأشخاص الموجودين في حياتك وتشعر بالسعادة معهم
والامتنان لما حققته من أهداف والشعور بالراحة في العمل، فلن يخطر في بالك
إن كانت الحياة عادلة أم لا.


وهنا تذكر أن حالتك النفسية هي من ساعدك
على صياغة الإجابة عن هذا السؤال. ففي حال كنت تشعر بالامتنان لما أنجزته
والأشخاص من حولك، فإنك سترى الحياة جميلة.

ويقول الخبراء أنه من الضروري أن تعرف أن الحالة النفسية ليست أبداً «جامدة» و»ثابتة» بل هي متغيرة.

كما أنه من الضروري أن تعرف أيضاً أنك قادر على أن تغيّر الحالة النفسية التي تمر بها.
وعندما تود أن تشعر بأن الحياة جميلة فعلاً، فإنه من الضروري أن تشعر بجمال روحك وتجعل حالتك النفسية إيجابية أكثر.

وفي هذه الحالة، وعندما يخطر على بالك
هذا السؤال وقبل أن تدع لأفكارك السلبية أن تأخذك للإجابة بالنفي وأن
الحياة ليست عادلة، حاول أن تشعر بالامتنان للأمور التي استطعت أن تحققها
في هذه الحياة ولا تنسَ حتى أبسط الأمور التي أنجزتها، حيث من المؤكد أنه
كان لهذه الأشياء البسيطة أثر مهم على حياتك بشكل عام.

وعلى الرغم من أن الحياة قد لا تبدو
عادلة فعلاً، إلا أنه من الضروري أن نعرف أن كل شخص منا في هذه الحياة يحمل
ما يكفيه من الأمور السلبية التي يجب أن يتحملها إلى جانب الأمور
الإيجابية التي تساعده على تحمّل الجانب السلبي في الحياة.


السؤال الثالث: كيف أكتشف هدفي في الحياة؟

هل أنت بحاجة حقاً إلى أن «تكتشف» هدفك في الحياة؟.
يقول الخبراء، إن فكرة «اكتشاف» الهدف لا يمكن أن تعدّ أبداً منطقية.
إذ إن الهدف ليس أمراً «مدفوناً» في
طريقنا علينا أن «نكتشفه»، كما أنه ليس جالساً أمامنا علينا التعرف عليه.
كما أن الهدف لن «يبزغ» أمامنا يوماً ما.

ويقول الخبراء، إن أهدافنا في الحياة
تنبع من داخلنا نحن؛ فنحن من يسعى إلى تطوير ذاته والارتقاء بها، سواء في
العمل أم في الحياة بشكل عام.

وعندما نشعر أننا وصلنا إلى مرحلة
معينة، سواء في العمل أم في الدراسة أو في أي مجال في الحياة، فإننا نشعر
بالتالي أننا بحاجة إلى أن نعمل بجهد أكثر لكي نصل إلى مراحل أكثر تقدماً
ونحقق الرضا الذاتي لأنفسنا.




من الطبيعي أن يشغل بالنا العديد من الأسئلة «الكبيرة» والتي لها أثر مباشر على معنى وجودنا وحياتنا وأهدافنا بشكل أساسي في الحياة.
ولكن ما هي الإجابة الدقيقة لهذه الأسئلة التي تشغلنا وفقاً للخبراء النفسيين؟.













تعديل التوقيع

Boon روتاني ماسي :





هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.  8te22453













الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تعتقد أنك «مستعد» للإجابة عن أسئلة الحياة «الكبيرة»؟.
» صوت ابنها اعاد الحياة اليها
» الشباب الألماني يتساءل عن مغزى الحياة أيام الأعياد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحقيقة :: الحقيقة الاجتماعية :: حقيقة ادم-
انتقل الى: