معلومات من مصادر مطلعه في وزارة النقل
تفيد ما يلي :
خليه ارهابيه ترتبط بجهاز المخابرات الايراني تعمل بالتنسيق مع مستشار " هادي عامري" المدعو ( ابو نور النوري ) متخصصه بالتجسس ومتابعة الاهداف المطلوب التنفيذ عليها
وعمل هذه الخليه ينحصر بادخال عناصر ارهابيه من منظمة ( حزب الله ) وايرانيين متخصصين بالعمليات الارهابيه وستدخل هذه العناصر بجوازات سفر عراقيه وباسماء عراقيه مزوره
ستقوم عناصر الخليه بضرب اهداف في محافظة( ديالى ) و ( كركوك ) واطراف جنوب بغداد تستهدف اضرحة اولاد اهل البيت لاثارة الفتنه الطائفيه
وستقوم بتنفيذ عمليات تستهدف آبار النفط
تؤمن لهم وزارة النقل السيارات المضلله والاسلحه واماكن سكن واجهزة الاتصالات وتوفير خرائط الاهداف المطلوب التنفيذ عليها ..
الاماكن المرشحه لايواء هذه العناصر هي ( البصره – حي االجمهوريه وكربلاء – حي الحسين ومدينة الكاظميه – الشوصه – قرب حسينية حسين الصدر ومحافظة الكوت – حي الزهراء )
تحذير الى المسافرين عبر مطارات العراق والموانيء
تشير معلومات المصادر المطلعه ان هذه الخليه وبالتنسيق مع مستشار هادي العامري استلام ( اقراص مدمجه ) وبشكل يومي من المطارات والموانيء حصرا تحوي على المعلومات التاليه :
1- اسماء الاشخاص المسافرين
2- ارقام الرحلات
3- وجهة السفر الداخله والخارجه
يقود الخليه شخصين من العراقيين الذين عملوا مع الاطلاعات في فترة الثمانينات والتسعينات ومؤشرين لدى رجال جهاز المخابرات الوطني السابق وهم كل من :
1- علي الفتلاوي المكنى ( ابو امير ) وهو من ضمن العملاء الذين تواطئوا في احتلال مدينة الفاو من قبل الايرانيين عام 1986 وعمل مع الاطلاعات في شعبة ( الخارج ) وعمل في اذربيجان ولبنان فتره طويله .
يسكن في محافظة كربلاء – حي الحر – الشارع المؤدي الى مرقد الامام الحسين بيته امام مصنع لصنع الدبس – قرب كراج حي الحر .
2- منذر عبود المكنى ( ابو الحسن ) عراقي من ( اصول ايرانيه ) تم تسفيره في زمن النظام السابق لارتباطه بجهاز المخابرات الايراني عمل مع الاطلاعات منذ عام 1982 يسكن في – محافظة النجف – حي الانصار - مقابل معمل الاطارات .
ـعملية ارسال الاقراص المدمجه عن رقم رحلات الطيران والرحلات عبر الموانيء واسماء المسافرين الغرض منها قيام الاطلاعات بمتابعة السياسيين او الشخصيات العشائريه المعاديه للتوجهات الايرانيه في العراق بغية اصطيادهم او معرفة وجهة سفرهم لغرض متابعتهم في البلدان التي يتوجهون اليها لتصفيتهم ..
وبدورنا نسئل رئيس البرلمان واعضاء برلمانه هل هناك موجب لصرف ملايين الدولارات على اجهزة حكومة المالكي العتيده من ( جهاز مخابرات او استخبارات او خلية الاستخبارات الخاصه المرتبطه بالمالكي او استخبارات وزارة الداخليه او الامن الوطني لماذا لا يستلمها قاسم سليماني طالما وزراء في ما يسمى بحكومة العراق هم عملاء لاجهزة المخابرات الايرانيه حتى يتحسب العراقيون للحفاض على ارواحهم ام ان استخبارات المالكي تقتصر فقط على معلومات المخبر السري لغرض زج الوف الابرياء في السجون السريه وانصح البرلمان ان يلحق هذه الاجهزه بقاسم سليماني لكي يعرف العراقيين ويتحسبوا للحفاض على ارواحهم .